يتبع ……..
اللحظة بيبرس
في أثناء كتابة الرواية، اكتشفت أنها ليست روايةٌ مستقلةٌ بذاتها كما ظننتُ في البداية.
وسرعان ما لاحظت أن أحداثها بدأت تدور في ذات الحقبة الزمنية التي دارت بها بعض أحداث اللحظة صفر، وكثيرٌ من أحداث اللحظة بيبرس.
ثم سرعان ما اكتشفت، أن بيبرس نفسه متواجدٌ في قصتنا هذه، بل ورسلان “قناص الرافدين” كذلك.
لذلك أراها الآن بمثابة الجسر بين روايتين، بين اللحظة صفر واللحظة بيبرس.
أما عن وليد….
نعم سيذهب إلى إسطنبول، ليصنعَ فجراً جديداً
ترقبوا اللحظة بيبرس…
إذا لم تلحظ بعد أن تاريخ ١٩-٤ تكرر مرتين في الرواية
فأنت بالتأكيد لم تلاحظ كذلك أنه كان تاريخاً مفصلياً في الرواية السابقة “اللحظة صفر”
لا بأس يا صديقي
ركز أكثر؛ حكمة موسى لروبرت؛ ركز في أدق التفاصيل