الخاتمة

يتبع……

اللحظة بيبرس

حسناً لم يعد الأمر سراً، بات التاريخ 19-4، مثيراً للفضول! أعلم ذلك.

لمَ يُصر هذا الكاتب المغمور على أن بعض أحداث هذه السلسلة، قد حدثت في هذا التاريخ تحديداً؟

ربما يكمن الجواب، في فرضية نقاط التقاطع الحتمي، تلك التي طورها روبرت في الجزء الأول من هذه السلسلة، رواية اللحظة صفر.

لا تغضب يا صديقي

التفاصيل، كم أنا حريص على دفع عقلك للتركيز في أدق التفاصيل.

وكما أخبرتك في الجزء الثاني من السلسلة، رواية الطائفة، وليد سيذهب إلى إسطنبول؛ ليصنع فجراً جديداً.

لكنني لم أقل شيئاً يومها، عن العودة منها، صحيح؟

وإن كنت قد قرأت الأجزاء السابقة، أو تنوي ذلك، فإنني سأكون ممتناً لك إن أخبرتني، هل عرفت من تلقاء نفسك من هي نوبيا أو سولماز، ما هي شخصيتها في رواية اللحظة صفر؟

هل تمكنت من حل بعض ألغازها؟

أم ما زلت تترقب اللحظة بيبرس، لربط الشخصيات والأحداث أكثر؟

أرسل لي عبر الموقع الإلكتروني

www.soofch.com